مرض الفصام (الشيزوفرينيا) لا يوجد له سبب دقيق ولكن أعراضه خطيرة جدا
يعاني حوالي 20 إلى 30 في المائة من المصابين بالفصام من بضع حلقات قصيرة فقط. بالنسبة للآخرين، إنها حالة مزمنة. عشرة في المائة من المصابين بالفصام ممكن ان يقومون بأعمال انتحارية.
• الهلوسة.
• الأوهام.
• اضطراب الفكر.
• الانسحاب الاجتماعي.
• عدم وجود الحافز.
• العواطف المختلطة.
• ردود أفعال غير لائقة.
• ضعف التفكير والذاكرة.
• قلة البصيرة.
ليس كل الأشخاص المصابين بالفصام لديهم كل هذه الأعراض. تظهر بعض الأعراض فقط لفترات قصيرة.
الأدوية المضادة للذهان الفعالة تمكن العديد من المصابين بالفصام من العيش حياة كاملة ومنتجة.
تساعد الأدوية المضادة للذهان في تثبيت بعض الأعراض، ولكنها لا تشفي المرض وغالبًا ما ترتبط بالأعراض الجانبية. معظم الناس بحاجة إلى البقاء على الدواء لمنع الانتكاس.
• تهدف البحوث الجزيئية إلى تطوير أدوية جديدة مضادة للذهان.
• تم التعرف على البروتين الذي يظهر في الأشخاص الذين يعانون من مرض انفصام الشخصية - قد يكون هذا ذا صلة بتطوير علاجات المستقبل.
• تم العثور على التغييرات الهيكلية في الحصين (منطقة الدماغ تشارك في الذاكرة والتفكير) بعد ظهور أعراض ذهانية. هذا يشير إلى أن تغيرات الدماغ تحدث بنشاط خلال فترة الانتقال إلى المرض. قد يساعد ذلك الباحثين على إيجاد طرق لمنع أو تقليل تأثير الفصام. أظهرت الدراسات السريرية أن العمليات المعرفية (الفكرية) المرتبطة ترتبط بتخفيضات في حجم الحصين الأيمن؛ تزداد هذه الاضطرابات أثناء المرض.
• قد تساعد الأبحاث التي تبحث في التأثير الوقائي للإستروجين في مرض انفصام الشخصية على تأخير ظهور المرض وعلاج الأعراض السلبية.
• قدمت المعلومات حول السلوكيات والفكر والسمع والتشوهات الدماغية الهيكلية المتعلقة بالهلوسة السمعية، أو (أصوات السمع)، رؤى جديدة في طبيعة الهلوسة السمعية. يقوم الباحثون بتطوير تقنيات لمساعدة الناس على التعامل مع الأصوات.
• أدت الأبحاث السريرية إلى تطوير موارد للمهنيين لدعم الأسر التي يعيش فيها الأطفال مع آباء وأمهات مصابين بأمراض عقلية.
• يقوم الباحثون الإكلينيكيون بجمع البيانات كجزء من دراسة دولية للعائلات التي يوجد فيها نمط وراثي واضح للمرض. هذا قد يساعدهم على معرفة المزيد عن الروابط الوراثية في المرض.
• النشاط الزائد لجهاز المناعة مثل امراض المناعة الذاتية و العدوى والالتهابات.
• التقدم في السن.
• تاريخ عائلي من الاصابة بالفصام.
• المضاعفات الخاصة بالولادة والحمل مثل التعرض للسموم والاصابة بالفيروسات وسوء التغذية هذا كله يؤثر على نمو الدماغ.
• تناول المنشطات والعقاقير والمخدرات التي تنوع من الحالة النفسية والمزاجية اثناء سنوات البلوغ والنمو.
• تطور الحالة الى الحاق الأذى بالنفس وبالاخرين.
• سيطرة السلوك الانتحاري على المصاب الذي يشمل محاولة الانتحار والتفكير في الانتحار الى ان ينتحر فعلياً.
• الوسواس القهري.
• الاكتئاب الشديد.
• اضطرابات القلق.
• سوء استخدام الكحوليات والمخدرات والتدخين.
• المشاكل الاجتماعية مثل عدم المواظبة على العمل وعدم الذهاب الى المدرسة.
• تدهور الحالة المالية.
• السلوك العدواني مثل الميول الي العنف تجاه الاخرين.
• المشاكل الصحية.
• العزلة الاجتماعية.