عسر القراءة مشكلة كبيرة تواجه الاطفال، تعرف على الأسباب والعلاج
والسمة الأكثر شيوعا هي أن الناس يجدون صعوبة في القراءة والإملاء دون سبب واضح. قد يكون الشخص ذكيًا وقادرًا على تحقيق نتائج جيدة في مجالات أخرى ويتعرض لنفس التعليم مثل الآخرين، لكنه غير قادر على القراءة على المستوى المتوقع. تشمل مجالات المشكلات الشائعة الإملاء والفهم والقراءة وتحديد الكلمات. تختلف التقديرات، لكن يُعتقد أن ما يصل إلى 5 في المائة من السكان يعانون من عسر القراءة.
وعلى الرغم من البحث المكثف، إلا أن الأسباب الدقيقة لا تزال مجهولة. على الرغم من أن معظم الأشخاص المتأثرين يتعلمون في النهاية القراءة، إلا أنهم قد يواجهون مشاكل إملائية حادة ما لم يحصلوا على الدعم والتعليم المتخصص. عسر القراءة ليس من أعراض ضعف الذكاء. على سبيل المثال ، كان ليوناردو دا فينشي وتوماس إديسون - كلاهما أذكياء ومبدعين للغاية - مصابين بعُسر القراءة.
• تأخر الكلام.
• مشاكل في التركيز.
• مشاكل مع الكلمات القافية وتعلم القوافي.
• صعوبة في تعلم الأشكال والألوان وكيفية كتابة اسمهم.
• صعوبة في سرد قصة بالترتيب الصحيح للأحداث.
• صعوبة في نطق الكلمات بمخارج حروفها الصحيحة.
• مشاكل في قراءة كلمة واحدة.
• يخلط بين بعض الحروف بانتظام عند الكتابة ، مثل "d" و "b" أو "m" و "w" أو "h" و "n".
• يكتب بانتظام الكلمات إلى الوراء، مثل كتابة "nap" عندما كان المقصود من كلمة "pan".
• مشاكل القواعد، مثل تعلم البادئات أو اللواحق.
• يحاول تجنب القراءة بصوت عالٍ في الفصل.
• لا يحب قراءة الكتب.
• يقرأ أدنى من المستوى المتوقع.
• دائماً يقرا الكلمات بالتشابه ويخلط بيها.
• قراءة سيئة.
• تحصيل دراسي سئ.
• سوء الهجاء، بما في ذلك الأخطاء الإملائية المختلفة للكلمة نفسها في مهمة كتابة واحدة.
• صعوبات في كتابة الملخصات.
• مشاكل في تعلم لغة الأجنبية.
• مشاكل القراءة والإملاء.
• لا يحب قراءة الكتب.
• يتجنب المهام التي تنطوي على الكتابة، أو يحصل على شخص آخر للقيام بالكتابة له.
• أفضل في الذاكرة المتوسطة.
في كثير من الأحيان ، قدرة مكانية أكبر من المتوسط - قد يكون الشخص موهوبًا في الفن أو التصميم أو الرياضيات أو الهندسة ويفضل استخدام الارقام والمسائل الحسابية والرموز عن قراءة الكلمات.
• قد تكون هناك مشاكل في الوعي الصوتي (التمييز بين معنى أصوات الكلام المتناقضة).
• يواجه الشخص المصاب بوعي صوتي ضعيف مشكلة في ذاكرته قصيرة المدى بسبب الكلمات المنطوقة، مما يعني أنه يميل إلى نسيان التعليمات أو قوائم الكلمات.
• قد تكون هناك مشاكل في العمليات البصرية أو السمعية أو اللغوية أو العصبية التي تشارك في التعرف على الكلمة المكتوبة.
• تميل صعوبات القراءة إلى التنقل في العائلات، مما يشير إلى وجود صلة وراثية.
• ممكن أن تكون الأسباب من عوامل خارجية مثل عدم تشجيع الطفل على القراءة و عدم متابعته باستمرار واهماله.
• صعوبة توصيل معلومات مرحلة التعلم والقراءة له حيث لكل طفل طريقة لاستيعاب المعلومات.
• المهارات المعرفية (التفكير).
• الذاكرة
• مفردات اللغة.
• مهارات القراءة والكتابة.
• القدرة الفكرية.
• معالجة المعلومات.
• المعالجة اللغوية النفسية.
• قد يساعد تقييم من قبل أخصائي أمراض النطق.
• الصحة: على سبيل المثال، قد يواجه الشخص مشكلات صحية تتداخل مع قدرته على تطوير اللغة وقدرته على الكتابة، مثل الصمم أو المشكلات البصرية.
• اللغة والتحصيل اللغوي: على سبيل المثال، عادة ما يستغرق الطفل من خلفية غير ناطقة باللغة الإنجليزية وقتًا أطول لإتقان الكلام والقراءة والكتابة باللغتين.
• التعليم: ربما أضاع الشخص فرص التعليم؛ على سبيل المثال، قد يكون المرض المزمن قد أبقىهم خارج المدرسة لفترات طويلة من الزمن.
• الاضطرابات السلوكية أو التنموية : على سبيل المثال، قد يصاب الشخص باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، مما قد يسبب مشاكل في التعلم.
• دروس خصوصية من مدرس متخصص.
• برنامج القراءة القائم على الصوتيات الذي يعلم العلاقة بين الأصوات المنطوقة والمكتوبة.
• نهج متعدد الحواس للتعلم، مما يعني استخدام أكبر عدد ممكن من الحواس المختلفة مثل الرؤية والاستماع والقيام والتحدث.
• الترتيبات مع مدرسة الطفل - فيجب أن تكون اختبارات التحصيل الدراسي مكتوبة، وليست شفيهاً كما في بعض المدارس في اول سنوات المرحلة الابتدائية وهذا اكبر خطأ لأنها مرحلة تأسيس للطفل فمن الضروري استخدام مهارات الكتابة أكثر من الاختبارات الشفهية.
• التعلم عن طريق الصوت أو تسجيلات الفيديو.
• متابعة مستمرة من احدى الوالدين يوميا الى جانب وجود المدرس.