علني وجدت ضالتي في هذا المنتدى..
بدأت معاناتي منذ عام 2010 م لكني كنت أتصبر علها تتحسن الأحوال، صبرت وصابرت، مررت بأوقات عصيبة لا تقوى على حملها الجبال. فجعت في 2016 بما لم أتوقع حدوثه، فبدأت أبحث عن سبيل يعيد لي ما ذهب وضاع، عرفت طريق الروحانيات والأعمال الخارقة منذ ذلك الحين عن طريق الإنترنت، فرحت ألهث وراء من يدعون المعرفة وهم في حقيقتهم محتالين، في بعض الأحيان أكون متيقن بكونهم محتالين ولكن لا سبيل لدي سوى تجربتهم علها تصيب ويتحقق مبتغاي. لا أجد أهمية من ذكر أسمائهم أو أرقامهم لأن أغلبهم يتغير كل يوم، هناك أحد المنتديات الذي تميز عن باقي المنتديات المختصة بهذه الأمور فرحت أتابعه لأشهر وهو في حقيقة الأمر يبدوا عليه الصدق، إلا أنهم مجموعة محتالين متعاونين مع بعضهم في ترتيب المنتدى فقط إستطعت ملاحظة أكثر من ١٣ أمر يكشف زيفهم وكذبهم.
أنا الآن هنا عن طريق البحث بالصدفة وجدت هذا المنتدى، ولكي أصدقكم القول لا أستطيع أن أجزم بصدق أحد ولا أستطيع أن أثق بأي أحد كي لا أكون أحمق. فهذا المنتدى أيضاً للآن لا أستطيع أن أضمن لأحد صدقه.
فبعض الأمور تسبب الريب، مثل: أغلب المواضيع مكتوبة في شهر 8 عام 2016، إلا أن الردود وضعت بشهر 3 عام 2017 لأغلب المواضيع إن لم تكن جميعها.
بعض المدح بشكل مبالغ من قبل الأعضاء.
كلام البعض عن سمعة البروفيسور في كل مكان وكلام الناس عن قوة أعماله، إلا أنني لم أجد من يذكر إسمه في عالم النت أجمع سوى هذا المنتدى فقط.
أعجبني أسلوب البروفيسور، وكذلك لباقة الأستاذة ليلى، وترتيب المنتدى، جل ما أتمنى هو أن يكون هذا المنتدى حقيقياً وأجد الصدق فيه وتحل مشكلتي على يد البروفيسور يارون بمساعدة الأستاذة ليلى.
وأعاهدكم حينها بأن أعمل جميع أعمالي (تقريباً أربعة أمور مختلفة. وكذلك لصديقتي ولأختي عن طريق البروفيسور) في حال نجاح العمل الأول وسأكون خير ناشر لهذا المنتدى وداعم له إن شاء الله..